بعد إبادة اليهود، هاهي اليوم إبادة العرب تثري تاريخ البشرية
رمضان 2024، شهر مارس، هناك أكثر من 35 ألف حالة وفاة، معظمهم من القاصرين والنساء، وأكثر من 100 ألف ضحية. نعم، لقد بكينا وتعاطفنا عندما اكتشفنا قصة هؤلاء اليهود الصغار الذين اصطادهم الألمان وقتلوهم مثل أرانب الغابة، وعانينا عندما رأينا الفرنسيين عام 1961 وهم يضحون بالعرب دون عقاب بذبحهم وإلقاءهم في النهر. واليوم رمز وجودنا كعرب ومسلمين يتلاشى ويجعلنا نشعر بالإحباط والعجز والنفاق والخيانة وأخيراً. القهر. كيف وصلنا إلى هذه مرحلة المنبوذين في هذا العالم وأجدادنا شكلوا الحياة على الأرض، بالتأكيد مصيرنا يديره الخونة والمافيا. اليوم تتم التضحية بنا في سبيل البقاء، أطفالنا الصغار يوئثثون قاع المحيطات بعد أن استغلتهم ناقلات المهاجرين بينما يتعرض آخرون للطحن في بلادهم ويتقبلون هذه الأشكال المعاصرة من العبودية والاستعباد والطاعة العمياء لقادتهم التوجيه المعتمدهدية الميموني لِسَليل الصقلوب
الي سليل الصقلوب |
|
|