حظيرة أوباش الأنترنيت Maroc

citation mimouni: حظيرة أوباش الأنترنيت وهطول الملايين مقابل التفاهات
المحتوى الشبكي في المغرب يسوده القدح والشائعات والشتائم ويُخضعْ الشخصيات العامة لمحاكمات بهلوانية و تخضع المؤسسات السيادية والبنى الفوقية للدولة للتبخيس
ويهدف ذلك الي جلب المبحرين وانبهار الباحثين عن الفضائح والمحرمات
نفس الكلمات تتردد كعنوان لكل القنوات هدفها تصيٌدْ المشاهدين "حصريا ، خطير ؛ مثير ، لأول مرة ،
بوجه عار ، ينهار بالبكاء ، نايضة بصاح ، مشا فيها مسكين ، " وغيرها كثير أما المحتوي فهو فقط إجترار لجملة بثها أحدهم فتناولها الجميع بعد تضخيمها وعجنها وضمها ألفاظا مشمئزة وتافهة والغريب أصبح هاذا النوع من المحتوي الردئ منبعا للربح الباهض متناسيين كرامة الإنسان وشرفه وشخصيته


أدى إغراء الربح السهل من خلال إعلانات غوغل إلى جعل الصغار والكبار والأميين والخريجين والرجال والنساء في حالة هستيرية، ولتحقيق أقصى استفادة من هذا الخداع يتِم خلق ستة أو كثر قنوات على الإنترنت من قبل كل فرد وإطعامها مقاطع فيديو بمعدل اثنين إلى ثلاثة لكل قناة، يتنقل هؤلاء اليوتيوبىون من كاميرا إلى أخرى دون أن يغسلوا وجوههم أحيانًا، والمحتوى هو نفسه في كل مكان، يروجون للكراهية تجاه الجزائريين واليهود، ودورات إدامة الجرائم في المجتمع فيما يتعلق بقنوات ضباط الشرطة السابقون والبقية يخلقون صراعات مع مستخدمي يوتيوب أخرين من أجل جلب المتابعون منهم.
الآلة تعمل بأقصى سرعة بين مبدعي التفاهة وتمطر الملايين كل نهاية شهر إذا تعذر علي محركات البحث كشف مكون المحتوي ، يستخدم اليوتيوبرز العبقرية من خلال تقطيع الكلمات المشبوهة إلى قسمين أو الكتابة بخط كبير على الشعار أو الصور وهاكذا يخدعون رقابة غوغل
المناقشات التي من المفترض أن تكون تفاعلية وتهدف الي وضع وتحليل المشاكل الإجتماعية والبيئية والتنمية أصبحت تتأرجح بين الهزل ومأساة الأفراد والعائلات وحتي المؤسسات
الذين يستغلون الوسائط الرقمية لخلق تأثير شبكي بمحتوي
غير بريء هم في المجمل سماسرة المعلومات المضللة التافهة
.التي حولوها إلى مهنة تكسبهم لقمة العيش من خلال حصولهم علي أرباح مقابل المساس بمؤهلات البلد ومؤسساته القضائية والأمنية يجب أن يتذكروا جيدا عواقب تطفلهم

citation mimouni: حظيرة أوباش الأنترنيت وهطول الملايين مقابل التفاهات

L'appat du gain facile avec la publicité Google a rendu hystériques aussi bien les jeunes que les vieux, les analphabètes et les diplomés, les hommes et les femmes, et pour profiter au maximum de cette duperie en moyenne six chaines ont été mises en ligne par chaque individu et pour les alipmenter en clip a raison de deux a trois par canal ces Youtubers passe de camera en camera sans meme se laver le visage quelquefois, quand au contenu il est le meme partout, promouvoir de la haine envers les Algériens et les Juifs, des cours de perpetuer des crmes dans la société en ce qui concerne les chaines d'anciens policiers et pour le reste créer des conflits avec d'autres Youtubeurs question de leur soustraire des folloxers. La machine tourne a fond chez ses créateurs de banalité et des millions pleuvent chaque fin de mois tany que les moyeurs de recherches ne détectent pas le contenu du contenant car pour les duper les Youtubeurs usent de génie en coupant en deux les mots supects ou carrement écrire en gros caractère sue le logo ou les images eviatnt ainsi les scripts